.. الدحيح كان فكرة غير مكتملة

كل ما هناك بكاميرا بسيطة وإضاءة ضعيفة داخل غرفة في منزل عائلتي ، لم يكن هناك فريق، ولا استوديو، ولا ملايين المشاهدات ، كانت مجرد محاولات لطالب يريد تبسيط الفيزياء

لكن النتيجة؟ مشاهدات لا تتجاوز المئات، وتحديات تقنية كادت تنهي الرحلة قبل أن تبدأ، مع حلقة "انترستيلر" كانت بداية الانفجار، وهنا يبدو أننا وصلنا إلى السر: الناس يعشقون القصص

بعدها بدأ الاسم ينتشر، وتعاونت مع محمد رشيدي وفريقه، وبدأ البرامج يشق طريقه من

:الهواية إلى الاحتراف عبر منصات عالمية مثل

Sahid , AJ+

وحتى يستمر إنتاج محتوى بهذا التنوع تحول "الدحيح" من مجهود فردي إلى مؤسسة إبداعية متكاملة. حيث توسع الفريق ليشمل مدققي معلومات، مخرجين فنيين يرسمون الهوية البصرية، وأكثر من 150 كاتباً ومبدعاً لصياغة كل كلمة تسمعها

واليوم هذا الفريق يقدم عصارة خبرته لك في برنامج واحد لأول مرة، لا تتوقع دروس نظرية، بل حلقات ممتعة كالتي تشاهدها أثناء وجبة طعامك وأنت تتابع الدحيح